المشاركات الشائعة

الأحد، 1 فبراير 2009

تاريخ القضية الفلسطينية (الحلقة السابعة عشر)

تموز/يوليو 1999
6 يوليو، أصبح إيهود باراك رئيس وزراء إسرائيل الجديد. باراك أعلن بأنّه سيقابل الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات يوم الأحد في محاولة لإنعاش عملية السلام في الشرق الأوسط.
11 يوليو، رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك قابل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، كان موضوع النقاش هو توسيع المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية وغزة. هذه هي القمّة الإسرائيلية الفلسطينية الأولى منذ سبعة شهور.
29يوليو، أحمد عبدالرحمن، سكرتير عام مجلس الوزراء، قال بأنّ المناطق تحت السيطرة الفلسطينيية يمكن أن "تنفجر" إذا لم ينفذ رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك أتفاقية واي ريفير بالكامل.
أغسطس/آب 1999
1 أغسطس، الناطق بأسم رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك أشار إلى أن إنسحابات القوّات الإسرائيلية من الضفة الغربية المحتلّة سوف يبدأ في 1 تشرين الأول/أكتوبر.
9 أغسطس، وافق الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات على الإقتراح الإسرائيلي للبدء بتطبيق أتفاقية واي ريفير للأمن في سبتمبر/أيلول. بعض شروط التطبيق، على أية حال، ما زال تحت المناقشة، مثل جدول المواعيد لنقل السيطرة في الضفة الغربية إلى الفلسطينيين.
25 أغسطس، السلطة الفلسطينية قالت بأنّها توصّلت إلى تسوية مع المفاوضين الإسرائيليين على جدول المواعيد للإنسحاب النهائي للقوّات الإسرائيلية من الضفة الغربية. المفاوضات التي تتعلّق بإطلاق سراح أكثر من 500 سجين فلسطيني من السجون الإسرائيلية ما زالت مستمرة.
30 أغسطس، المفاوضون الإسرائيليون والفلسطينيون في عمل مستمر اليوم لحلّ القضايا التي تمنع التطبيق الكامل لأتفاقية واي ريفير.
سبتمبر/أيلول 1999
1 سبتمبر،كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات سوف يذهبان إلى مصر غدا حيث سيقابلون وزيرة الخارجية الأمريكية مادلين ألبرايت لمناقشت أستمرار عملية السلام في الشرق الأوسط.
7 سبتمبر، التوقيع على نسخة معدلة من أتفاقية الأرض مقابل الأمن (واي ريفير).
9 سبتمبر، بدأت إسرائيل عملية تحرير السجناء الفلسطينيين كجزء من عملية السلام في الشرق الأوسط المجدّدة مؤخرا. أطلق صراح 199 من السجناء اليوم.
10 سبتمبر، أعطت إسرائيل السيطرة الإدارية على 7% من الضفة الغربية إلى السلطة الفلسطينية.
21 سبتمبر، الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات قابل الرئيس المصري حسني مبارك هذا الصباح لمناقشة آخر تطورات مفاوضات السلام الإسرائيلية الفلسطينية.
أكتوبر/تشرين الأول 1999
5 أكتوبر، إسرائيل والفلسطينيون وافقوا على فتح ممر أمن يصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة. رئيس الوزراء إيهود باراك والزعيم الفلسطيني ياسر عرفات وافقا على الأتفاق، الذي سمح للفلسطينيين لأول مرّة بالتحرّك بحرية بشكل نسبي بين المناطق.
15 أكتوبر، إسرائيل حرّرت 151 سجين أمني عربي، وفق إتفاقية السلام الأخيرة مع الفلسطينيين.
25 أكتوبر، تم فتح الممر الأمن ليوم بين الضفة الغربية و قطاع غزة.
نوفمبر/تشرين الثّاني 1999
4 نوفمبر، رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك والزعيم الفلسطيني ياسر عرفات مع الرئيس الأمريكي بيل كلنتون أنهيا يومين من محادثات السلام في أوسلو، النرويج.
10 نوفمبر، وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على الأنسحاب من 5% الضفة الغربية.
15 نوفمبر، المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين أخفقوا في الإتفاق على خرائط الإنسحاب الإضافي من 5% الضفة الغربية. يقول الفلسطينيون أن المناطق التي عرضتها إسرائيل كانت متناثر و غير مأهولة بالسكان.
15 نوفمبر، إحتفل الشعب الفلسطيني بيوم أعلان قيام الدولة الحادي عشر.
ديسمبر/كانون الأول 1999
1 ديسمبر، إقتراح إسرائيل بتسليم 5% من أرض الضفة الغربية إلى السلطة الفلسطينية كان محور المحادثات بين الرئيس المصري حسني مبارك والزعيم الفلسطيني ياسر عرفات.
29 ديسمبر، بعد عدّة أسابيع من التأخير، إسرائيل تطلق سراح 26 سجين أمني فلسطينيي كجزء من آخر إتفاقية للسلام موقعه مع الفلسطينيين.

يستكمل…………………………………………………………………………………………………………….

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق